مَن يُحِب ...
يَشعُر أن موته في مَنْ أحَـبّه .. حياة له
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت .
أمّا اليوم ..
فيشعر المحبوب أن من أحبّه يطمح إلى الوصول
لغرض له فيه .. !!
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ..
التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط .
مَن يُحِب ...
يَشعُر أن موته في مَنْ أحَـبّه .. حياة له
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت .
أمّا اليوم ..
فيشعر المحبوب أن من أحبّه يطمح إلى الوصول
لغرض له فيه .. !!
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ..
التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط .
0 التعليقات:
إرسال تعليق